![ناشطون من منظمة العفو الدولية يقفون أمام 64 صليبًا بالقرب من السفارة الكولومبية في بروكسل ببلجيكا، في 22 نيسان/ أبريل 2021. وتمثّل الصلبان الأربعة والستون التي تحمل أسماء أربعة وستين مدافعًا من المدافعين عن البيئة قُتلوا في كولومبيا في العام 2019 بسبب التزامهم في مجال حقوق الإنسان. © الوكالة الأوروبية للصور الصحفية/ ستيفاني لوكوك](/sites/default/files/styles/related_cards/public/2022-03/HRC-49-Env-HRD-sideevent.jpg?itok=biMxXJqH)
لضرورة الإصغاء إلى المدافعين عن حقوق الإنسان البيئية وحمايتهم
أعلنت مفوّضة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشيليت، ضمن إطار حدث افتراضي رفيع المستوى نظّمته السويد بالتعاون مع مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان، قائلة: "يواجه المدافعون عن حقوق الإنسان البيئية يوميًا الانتهاكات والتهديدات والمضايقات بسبب تصدّيهم للأزمة الثلاثية الأبعاد التي تضرب كوكبنا، والمتمثلة في تغير المناخ والتلوث وتدمير الطبيعة."