ميشيل باشيليت خيريا
أين نعمل
-
لمحة عن مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان
- الولاية
- مهمة المفوضية
- المفوض السامي
- ماذا نفعل
-
أين نعمل
- قصر ولسن
-
مكتب نيويورك
- عملنا
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 77 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 76 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 75 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 74 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 73 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 72 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 71 للجمعية العامة
-
التمويل والميزانية
- الجهات المانحة
- اتّجاهات التمويل
-
الصناديق الاستئمانية
- الصندوق الخاص المنشأ بموجب البروتوكول الاختياري لاتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة
- صندوق الأمم المتحدة للتبرعات لصالح الشعوب الأصلية
- صندوق الأمم المتحدة للتبرعات من أجل التعاون التقني
- صندوق الأمم المتحدة للتبرعات من أجل مكافحة أشكال الرِّق المعاصرة
-
صندوق الأمم المتحدة للتبرعات لضحايا التعذيب
- الولاية
- لمحة عن المساعدة التي قدّمها الصندوق إلى ضحايا التعذيب
- مجلس الأمناء
- إدارة الصندوق
- التقارير
- الأنشطة
- 40th anniversary
- اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب، 26 حزيران/ يونيو
- فيديوهات
- التحقيقات الإخبارية
- تقديم طلب للحصول على منحة سنوية
- دورة المنح السنوية
- تقديم التقارير بشأن منحة
- المنح العاجلة
- المساهمة في الصندوق
- مجموعة الأصدقاء
- التقييم
- إحياء الذكرى
أين نعمل
-
لمحة عن مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان
- الولاية
- مهمة المفوضية
- المفوض السامي
- ماذا نفعل
-
أين نعمل
- قصر ولسن
-
مكتب نيويورك
- عملنا
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 77 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 76 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 75 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 74 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 73 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 72 للجمعية العامة
- التقارير المقدّمة إلى الدورة 71 للجمعية العامة
-
التمويل والميزانية
- الجهات المانحة
- اتّجاهات التمويل
-
الصناديق الاستئمانية
- الصندوق الخاص المنشأ بموجب البروتوكول الاختياري لاتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة
- صندوق الأمم المتحدة للتبرعات لصالح الشعوب الأصلية
- صندوق الأمم المتحدة للتبرعات من أجل التعاون التقني
- صندوق الأمم المتحدة للتبرعات من أجل مكافحة أشكال الرِّق المعاصرة
-
صندوق الأمم المتحدة للتبرعات لضحايا التعذيب
- الولاية
- لمحة عن المساعدة التي قدّمها الصندوق إلى ضحايا التعذيب
- مجلس الأمناء
- إدارة الصندوق
- التقارير
- الأنشطة
- 40th anniversary
- اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب، 26 حزيران/ يونيو
- فيديوهات
- التحقيقات الإخبارية
- تقديم طلب للحصول على منحة سنوية
- دورة المنح السنوية
- تقديم التقارير بشأن منحة
- المنح العاجلة
- المساهمة في الصندوق
- مجموعة الأصدقاء
- التقييم
- إحياء الذكرى
في الأول من أيلول/ سبتمبر 2018، تولت السيدة ميشيل باشيليت منصب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان. وقد تأسست مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في العام 1993، والسيدة باشيليت هي سابع شخصية يشغل منصب المفوض السامي.
وقد انتُخبت السيدة باشيليت رئيسة لشيلي مرتين (2006-2010 و2014-2018). وكانت أول امرأة تتولى رئاسة البلاد وأول امرأة تتقلد منصب وزير الدفاع في شيلي وفي أميركا اللاتينية (2002-2004). كما شغلت منصب وزير الصحة (2000-2002)
وعملت خلال فترتَي رئاستها على تعزيز حقوق الجميع، لا سيما الأكثر ضعفًا. ومن بين الإنجازات الكثيرة التي حققتها، الإصلاحات التعليمية والضريبية فضلاً عن إنشاء المعهد الوطني لحقوق الإنسان، ومتحف تخليد الذكرى وحقوق الإنسان، ووزارة المرأة والمساواة بين الجنسين، وإرساء نظام الكوتا لزيادة مشاركة المرأة في الحياة السياسية، وإقرار قانون الزواج المدني الذي يمنح الحقوق للأزواج من نفس الجنس، وينهض بالتالي بحقوق المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين.
ومنذ أوائل تسعينات القرن الماضي، عملت السيّدة باشيليت بتعاون وثيق مع منظمات دولية عديدة. وفي العام 2010، ترأست الفريق الاستشاري المعني بالحدّ الأدنى للحماية الاجتماعية، وهو مبادرة مشتركة بين منظمة العمل الدولية ومنظمة الصحة العالمية تسعى إلى تعزيز السياسات الاجتماعية وتهدف إلى تحفيز النمو الاقتصادي والتماسك الاجتماعي.
وفي العام 2011، عُينت أول مديرة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وهي منظمة تعنى بالدفاع عن حقوق المرأة والفتاة على الصعيد الدولي. وكان تمكين المرأة اقتصاديًا ووضع حدّ للعنف ضدها من أولوياتها خلال فترة ولايتها. وقد تلت مؤخّرًا قسمًا وعدت فيه بأن تكون بطلة للقضايا الجنسانيّة، فالتزمت النهوض بالمساواة بين الجنسَيْن، في مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان وفي المنتديات الدوليّة كافة.
وبعد انتهاء ولايتها الثانية في آذار/ مارس 2018، عُينت رئيسة لشراكة صحة الأم والوليد والطفل، وهي تحالف يضمّ أكثر من 1,000 منظمة من المنظمات المعنية بالصحة الجنسية والإنجابية وصحة الأم والوليد والطفل والمراهق في 192 بلدًا. وأطلقت السيدة باشيليت، بصفتها رئيسة مشاركة للفريق التوجيهي الرفيع المستوى لمبادرة كل امرأة، كل طفل، حركة كل امرأة، كل طفل في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وهي أول منصّة مخصصة لتنفيذ الاستراتيجية العالمية لهذه المبادرة تنفيذًا إقليميًا يناسب ظروف المنطقة.
وحصّلت السيدة ميشيل باشيليت شهادة في الطب الجراحي، وتخصّصت في طب الأطفال والصحة العامة. ودرست أيضًا الاستراتيجيات العسكرية في الأكاديمية الوطنية للدراسات السياسية والاستراتيجية في شيلي وفي كلية البلدان الأميركية للدفاع في الولايات المتحدة الأميركية.
تنزيل صورة بجودة الطباعة.