Skip to main content

ندّد أفراد شجعان ومجتمعات محلية وعائلات ضحايا بالعنصرية وموروثاتها وعواقبها المروعة، ووصلت أصواتهم إلى كل شرائح المجتمع ومناحي الحياة.

وقد سمحت أصواتهم وأفعالهم بتحقيق إنصاف طال انتظاره، بعد معاناة مع التمييز العنصري والعنصرية النظمية. 

فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان

 

 

اكتشفوا المزيد

فلنعزّز التثقيف في مجال حقوق الإنسان كي نزوّد الجميع، ولا سيّما الشباب، بأدوات لمكافحة القمع والعنصرية والتمييز.

عبّروا عن رأيكم

فلتكن أصواتكم مسموعة عبر التضامن ودعم المساواة العرقية ومكافحة التمييز. عبّروا عن رأيكم جهارًا وبكلّ صراحة على وسائل التواصل الاجتماعي، وتفاعلوا مع محتوى حملة #لاللعنصرية.

بادروا إلى العمل

فلنقف متحدين كي نحقّق العدالة والمساواة العرقيتين من خلال الدعوة إلى التصديق على الاتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري وتنفيذها، وتنفيذ إعلان وبرنامج عمل ديربان، والاعتراف بالعقد الدولي للمنحدرين من أصل أفريقي.

 

اكتشفوا المزيد

يتمتّع كلّ فرد في الحق في اكتشاف القصص الصعبة المرتبطة بالعنصرية والعبودية والاستعمار، فضلاً عن موروثاته القائمة في ظل التفاوتات الهيكلية التي لا تزال تعصف بالمجتمعات حتى يومنا هذا. وبإمكان الشباب أن يتنبّهوا إلى جميع مظاهر التمييز والعنصرية والكراهية منذ البداية، من خلال تحديد الأعمال غير الإنسانية وجرائم الحرب والمخالفات التي ارتكبناها في السابق.

 

عبّروا عن رأيكم

قد يؤدي التنديد بالتعصب إلى المشاركة في إجراءات عملية. فالأفعال تمامًا كما الأقوال أساسيّة لمكافحة العنصريّة والتمييز وكره الأجانب وما يتّصل بذلك من تعصب.

  • لا تسكتوا عن الحق. فالصمت يعني اللامبالاة. ومن خلال توحيد الأصوات العالمية يمكننا جماعيًا تحقيق المزيد.
  • بادروا الى مكافحة خطاب الكراهية بفعالية. وابحثوا عن سبل للمشاركة في حملة لا للكراهية #NotoHate campaign.
  • استخدموا وسائل التواصل الاجتماعي لدعم ضحايا التمييز. وتفاعلوا مع محتوى حملة #لاللعنصرية ومبادرة اكتشفوا بادروا عبروا #LearnSpeakUpAct.
  • انضموا إلى كل فرد يكافح العنصرية والتمييز وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب، بما في ذلك المكلفون بولاية التابعون لمفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني وغيرها من الحملات البارزة على وسائل التواصل الاجتماعي.

 

بادروا إلى العمل

نتمتّع جميعنا بالقدرة على أن نكون من عوامل التغيير في مواجهة التحديات التي تولدّها العنصرية والتمييز العنصري وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب. والمطلوب اليوم هو الشجاعة والإرادة والدافع إلى العمل.

 

اكتشفوا عبّروا بادروا! وانشروا الخبر من أجل مكافحة العنصرية

شاركوا على وسائل التواصل الاجتماعي الرسائل والصور الأساسية التي أعددناها لهذه الحملة. لا تنسوا استخدام الهاشتاغ #FightRacism (#لاللعنصرية)، #StandUp4HumanRights و #LearnSpeakUpAct