Skip to main content

 

تهدف حملة #لاللعنصرية إلى تعزيز ثقافة عالمية تقوم على التسامح والمساواة ومكافحة التمييز. وفي كلّ يوم، يمكن لكل واحد منا الوقوف في وجه التحيز العنصري والسلوكيات المتعصّبة.

Four young people

 

تم إطلاق حملة #لاللعنصرية لأول مرة في العام 2009 احتفالًا باليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري، وإحياءً لذكرى المتظاهرين الـ69 المناهضين للفصل العنصري الذين قُتِلوا بوحشية.

وفي كانون الأول/ ديسمبر 2019، مددت مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان الحملة كي تغطّي عامًا كاملًا، وذلك ضمن إطار التزامها بإنهاء التعصب وكره الأجانب والتمييز بكافة أشكاله.

وفي العام 2022، وبموجب قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة 48/18، أطلقت مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان حملة تمتدّ على عامين وتهدف إلى إذكاء الوعي بالمساواة العرقية وإلى حشد الدعم العالمي، وإلى مضاعفة عمل المفوضية في مجال مكافحة العنصرية.

 

حملة #لاللعنصرية على مرّ السنين

2022 - أصوات تطالب بمكافحة العنصرية

في اليوم الدولي للقضاء على التمييز العنصري الواقع فيه 21 آذار/ مارس، نشجع الناس في كل مكان على رفع أصواتهم وتعبئة جهودهم من أجل مكافحة جميع أشكال التمييز العنصري والظلم ومظاهرهما، والمساهمة في خلق بيئة آمنة في الحياة الافتراضية وفي الحياة الواقعية، لكلّ من يرفع صوته ويعبّر عن رأيه جهارًا.

المزيد من المعلومات...

اليوم الدولي 2021

عبّر الشباب بكثافة عن دعمهم لحركة أرواح السود غالية، التي برزت في ظلّ تفشي جائحة كوفيد-19. وفي العام 2021، ندعو الجميع إلى الانضمام إلى الشباب في جميع أنحاء العالم، فيما يجذبوننا نحو ثقافة التسامح والمساواة ومناهضة التمييز.

المزيد من المعلومات...

اليوم الدولي 2020

في العام 2020، تسلّط حملة #لاللعنصرية الضوء على شخصيات عالمية تكافح التمييز عبر الثقافة الشعبية العالمية بهدف تعزيز المساواة ومكافحة التمييز. كما تركز الاهتمام على العقد الدولي للمنحدرين من أصل أفريقي، بعد مرور خمس سنوات على إطلاقه.

المزيد من المعلومات...

اليوم الدولي 2019

كافحوا العنصرية كلّما وقعت وأينما ارتُكِبَت. ومع تصاعد الحركات الشعبوية والقومية، علينا جميعنا أن نعزّز الاحترام والتعاطف والمساواة للجميع. انضموا إلى حملتنا!