عملنا

لقد أُسندت إلى المفوضية السامية لحقوق الإنسان ولاية تتمثل في ضمان حماية جميع حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بما في ذلك النساء والفتيات، وكبار السن، والسكان الأصليين، والأشخاص الذين ينتمون إلى فئات ممثلة تمثيلاً ناقصًا، وإدماجهم في كافة دعائم العمل الثلاث الخاصة بمنظومة الأمم المتحدة.

ويركز فريق العمل على تقديم الإرشادات بشأن النهج القائم على حقوق الإنسان في التعامل مع الإعاقة المنصوص عليه في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بما في ذلك من خلال تقديم التقارير والأنشطة التي كلفه بها مجلس حقوق الإنسان، ومن خلال إعمال استراتيجية الأمم المتحدة لإدماج الأشخاص ذوي الإعاقة.

أنشطة مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان

• تعزيز الوعي والفهم والاعتراف بالإعاقة كقضية من قضايا حقوق الإنسان.
• تشجيع الدول ومنظمات التكامل الإقليمي على الانضمام إلى الاتفاقية وتنفذها.
• دعم اللجنة المعنية بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة كهيئة مستقلة مكلفة برصد الاتفاقية وتنفيذها.
• دعم المقرر الخاص المعني بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وهو الخبير المستقل الذي كلَّفه مجلس حقوق الإنسان بتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال نهج قائم على حقوق الإنسان، بما يتوافق مع اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والإطار الأوسع لحقوق الإنسان.
• تشجيع ودعم نظام حقوق الإنسان بكامله لتعميم مراعاة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في عمله، بما يتوافق مع الاتفاقية.
• تعزيز وتنسيق عمل آليات الأمم المتحدة دعمًا لاتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
• تشجيع إعمال ورصد أهداف التنمية المستدامة الشاملة لجميع الأشخاص ذوي الإعاقة التي تسترشد باتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
• سعي فريق عمل المفوضيّة إلى بناء القدرات الوطنية عبر تقديم الخدمات الاستشارية، وإجراء الأبحاث والتحاليل، وخدمة الآليات الحكومية الدولية وآليات الخبراء، والتعاون مع المجتمع ككل بهدف إقامة الشراكات وزيادة الوعي وحشد الدعم على مستوى إجراءات مكافحة التمييز مثل التشريعات والسياسات والبرامج.
• دعم الاستجابة لكوفيد-19 والتعافي منه الشاملة للأشخاص ذوي الإعاقة
• دعم تنفيذ استراتيجية الأمم المتحدة لإدماج منظور الإعاقة على نطاق المنظومة وعلى المستوى المشترك بين الوكالات وعلى صعيد الأفراد، والانخراط في رفع التقارير السنوية بشأن جهود المفوضية السامية لحقوق الإنسان في كافة مجالات القيادة والتخطيط الاستراتيجي والإدارة والإدماج والبرمجة والثقافة التنظيمية.