"ما مِن دولة في العالم، لا في الشمال ولا في الجنوب ولا في الشرق ولا في الغرب، في مأمن من مخاطر الاختفاء القسري وآثاره المدمرة." إنّ اللجنة المعنية بحالات الاختفاء القسري وأمانتها العامة تبذلان يوميًا كلّ جهد ممكن كي تدعما الضحايا ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان والدول في سعيها للقضاء على هذه الجريمة النكراء ومنعها. ويجب أن يبقى تعميم اتفاقية حماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري أولوية ملحة للجميع.